أنشئت في عهد نجم الدين يوسف في الفترة الأيوبية، في (20 ربيع الثاني سنة 697هـ، الموافق 4 شباط 1298م).

سميت نسبةً إلى منشئها الملك الأوحد نجم الدين يوسف بن الملك الناصر صلاح الدين.

الملك الأوحد نجم الدين يوسف بن الملك الناصر صلاح الدين، الذي كان أمير أيوبي من أبناء عمومة صلاح الدين.

 

تقع المدرسة غرباً عند باب حطة قرب بوابة المسجد الأقصى المبارك، ملاصقة لسور الأقصى الشمالي وإلى شرقها الدويدارية والباسطية.

على شكل مبنى ضخم له بوابة جميلة شمالاً على الطريق المؤدي إلى باب حطة وتتألف من طابقين، الطابق الأول يُدخَل إليه بدهليز إلى ساحة مربعة تقع إلى جنوبها غرفة قبر المؤسس وغرفة أمامية إضافية، والطابق الثاني يحتوي على غرف تتجمّع حول ساحة صغيرة في الناحية الشمالية والجنوبية، وهناك درج يؤ]ي إلى غرف أخرى في طابق متوسط وطابق أعلى ثم إلى سطح رواق الأقصى.

تعد المدرسة أقدم نموذج للمدارس والتربة الأيوبية في القدس، وخاصة في الرواق الشمالي للمسجد الأقصى المبارك، من الذين تولّوا المشيخة في هذه المدرسة: الشيخ محمد بن محمد اللطفي، وقد تنازل عن المشيخة وعن السكن بالمدرسة، الشيخ خليل بن أبي الوفا الدجاني سنة (393هـ/1124م)، الشيخ محمد بن علي جار الله الذي تولّى المشيخة (394هـ/1202م)، واليوم هي سكنٍ لجماعة من عائلة الشرباتي ولم تعد تعمل كمدرسة كمعظم المدارس.

تم بناء المدرسة الأوحدية في عهد الملك الأوحد نجم الدين يوسف بن الملك الناصر صلاح الدين في الفترة الأيوبية، وقد تم إنشاء المدرسة على يده في (20 ربيع الثاني سنة 697هـ، الموافق 4 شباط 1298م)، وقد تم بناؤها ملاصقةً لسور الأقصى الشمالي وإلى شرقها الدويدارية والباسطية غرباً عند باب حطة قرب بوابة المسجد الأقصى المبارك، وقد سميّت باسمه ودُفِن فيها، والمدرسة مبناها ضخم له بوابة جميلة شمالاً على الطريق المؤدي إلى باب حطة وتتألف من طابقين، الطابق الأول يُدخَل إليه بدهليز إلى ساحة مربعة تقع إلى جنوبها غرفة قبر المؤسس وغرفة أمامية إضافية، والطابق الثاني يحتوي على غرف تتجمّع حول ساحة صغيرة في الناحية الشمالية والجنوبية، وهناك درج يؤدي إلى غرف أخرى في طابق متوسط وطابق أعلى ثم إلى سطح رواق الأقصى.

وتعد المدرسة أقدم نموذج للمدارس والتربة الأيوبية في القدس، وخاصة في الرواق الشمالي للمسجد الأقصى المبارك، وإنّ من الذين تولّوا المشيخة في الأوحدية: الشيخ محمد بن محمد اللطفي وقد تنازل عن المشيخة وعن السكن بالمدرسة، الشيخ خليل بن أبي الوفا الدجاني سنة 393هـ/1124م، الشيخ محمد بن علي جار الله الذي تولّى المشيخة 394هـ/1202م، وهي اليوم سكنٍ لجماعة من عائلة الشرباتي ولم تعد تعمل كمدرسة كمعظم المدارس.