تقع في رأس درج العين، في طريق باب السلسلة عند ملتقى هذه الطريق، طريق الواد في القدس.

تتكون هذه التربة من عدد من الغرف المتباينة الحجم والمساحة، ويقع الضريح في وسط الغرفة التي تقع على يمين الداخل إلى التربة، في مدخلها الجنوبي، وهو ضريح مستطيل الشكل، و أما غرفة الضريح هذه فهي مربعة الشكل، وقد حُوّل أعلاها إلى مثمن لإقامة القبة عليها، عن طريق ملء أركان المربع العليا مثلثات كروية، تطل هذه الغرفة على طريق باب السلسلة و يوجد واجهة جنوبية تتوسط نافذتها، وتغطيها مصبعات حديدية، وأعلاها نقش كتابي حجري تذكاري، يبين اسم بانيها، وسنة بنائها.

توفي ركن الدين بيبرس الصالحي العجمي المشهور بالجالق في الرملة، في السنة نفسها التي بنى هذه التربة فيها، و نقل إلى تربته في القدس، ودفن فيها.

تقع التربة في رأس درج العين، في طريق باب السلسلة عند ملتقى هذه الطريق، طريق الواد في القدس، و سميت بهذا الاسم نسبة إلى مُنشئها ركن الدين بيبرس الصالحي العجمي المشهور بالجالق، تم بناؤها في 707 هـ/1307 -1308م، يذكر توفي ركن الدين بيبرس الصالحي العجمي المشهور بالجالق في الرملة، في السنة نفسها التي بنى هذه التربة فيها، ونقل إلى تربته في القدس، ودفن فيها، وتتكون التربة من عدد من الغرف المتباينة الحجم والمساحة، ويقع الضريح في وسط الغرفة التي تقع على يمين الداخل إلى التربة، في مدخلها الجنوبي وهو ضريح مستطيل الشكل، و أما غرفة الضريح هذه فهي مربعة الشكل، وقد حُوّل أعلاها إلى مثمن لإقامة القبة عليها، عن طريق ملء أركان المربع العليا مثلثات كروية.

تطل هذه الغرفة على طريق باب السلسلة و يوجد واجهة جنوبية تتوسط نافذتها، وتغطيها مصبعات حديدية، وأعلاها نقش كتابي حجري تذكاري، يبين اسم بانيها، وسنة بنائها.