تقع من طريق باب السلسلة شمالاً لتلتقي مع درج العين، وهو على إمتداد طريق الواد وبالضبط عند مركز الشرطة الذي افتتح جديداً على الدرجات المؤدية إلى ساحة البراق.

تتألف المدرسة من وحدتين، الأولى عبارة عن غرفة مقببة عند زاوية الشارع وغرفة أمامية إلى الشمال بجانب درج العين، الوحدة الثانية هي عبارة عن المدخل الرئيسي ويؤدي إلى درج العين ثم إلى ساحة محاطة بأبنية قديمة منذ العهد العثماني، والمدرسة أقيمت على جسر قديم يحوي على طريق باب السلسلة من الشرق إلى الغرب، والقناطر تحت الجالقية أزيل الركام عنها في 1977م لتشكل ممراً من طريق الواد إلى ساحة البراق.

لم يبقَ من المدرسة إلا بعض الغرف استخدمت كمقر للشرطة الإسرائيلية في القدس الشريف.

قام أحد مماليك السلطان الأيوبي الصالح نجم الدين أيوب، وهو ركن الدين بيبرس الجالق الصالحي، بإنشاء المدرسة الجالقية التي سميت باسمه في (10 جمادى الأولى عام 702هـ/1302م) على طريق باب السلسلة شمالاً لتلتقي مع درج العين وهو على امتداد طريق الواد وبالضبط عند مركز الشرطة الذي افتتح جديداً على الدرجات المؤدية إلى ساحة البراق، حيث تتألف الجالقية من وحدتين ؛ الأولى عبارة عن غرفة مقببة عند زاوية الشارع وغرفة أمامية إلى الشمال بجانب درج العين، الوحدة الثانية عبارة عن المدخل الرئيسي يؤدي إلى درج العين ثم إلى ساحة محاطة بأبنية قديمة منذ العهد العثماني، والمدرسة أقيمت على جسر قديم يحوي على طريق باب السلسلة من الشرق إلى الغرب، والقناطر تحت الجالقية أزيل الركام عنها في 1977م لتشكل ممراً من طريق الواد إلى ساحة البراق، ولم يبقَ من المدرسة إلا بعض الغرف استخدمت كمقر للشرطة الإسرائيلية في القدس الشريف.