دير أبينا إبراهيم
يقع في ساحة كنيسة القيامة من الجهة الجنوبية الشرقية. أنشأته الملكة هيلانة عام 335م، وقد خرّبه الفرس لدى غزوهم المدينة سنة 614م، وبقي خرابا لعدة قرون إلى أن أخذه الروس من الأتراك سنة 1887م فأعطوا قسما منه إلى الروم الأرثوذكس فبنوا فيه الدير المعروف باسم أبينا إبراهيم، وبنى الروس ديرًا لهم. وفي الدير كنيستان إحداهما صغيرة تعرف باسم أبينا إبراهيم والأخرى كبيرة تعرف باسم الرسل الإثني عشر.