تقع قبل الطريق المؤدية إلى باب السلسلة على منعطف طريق أبي مدين.

تتكون المدرسة من أربع أجزاء، وهم: المدرسة، الضريح، نافورة مياه وفصول الدراسة للأيتام، للمدرسة طراز مملوكي بديع، حيث تطل واجهتها الشمالية على طريق باب السلسلة، وفوق هذه الواجهة حجر من المرمر مكتوب عليه بالنسخ المملوكي وبأحرف كبيرة "أمر بإنشاء هذا المكان المبارك المقر الأشرف السيفي طشتمر العلائي بتاريخ سنة أربع وثمانين وسبعمائة هـ"، ويوافق 1382م.

 

تولى التدريس فيها الإمام العلّامة شهاب الدين أبو البقاء أحمد الزبيري المصري وقد حصلت عائلة الإمام على ملكية المبنى وقامت بوقف استخدام العائلة (وقف ذري)، ويتم حالياً استخدام الطابق الأرضي كمقر لمجلس الهيئة الإسلامية العليا وتقطن في الطوابق العليا خمس عائلات.

مؤخراً، تم ترميم كافة أجزاء المبنى المستخدمة من المجلس والسكان وتأهيل شبكات الخدمة وانتهت أعمال المشروع في عام 2004م، دفن فيها الأمير سيف الدين الطشتمري وابنه إبراهيم.

يعود سبب تسمية المدرسة بـ الطشتمرية، نسبة إلى بانيها الأمير سيف الدين الطشتمري، وقد بنيت في العصر المملوكي تحديداً سنة 1397م، وتقع قبل الطريق المؤدية إلى باب السلسلة على منعطف طريق أبي مدين، وتتكون من أربع أجزاء، (المدرسة، الضريح، نافورة مياه ،فصول الدراسة للأيتام)، ولهذه المدرسة  طراز مملوكي بديع، حيث تطل واجهتها الشمالية على طريق باب السلسلة وفوق هذه الواجهة حجر من المرمر مكتوب عليه بالنسخ المملوكي وبأحرف كبيرة الكلمات التالية: "أمر بإنشاء هذا المكان المبارك المقر الأشرف السيفي طشتمر العلائي بتاريخ سنة أربع وثمانين وسبعمائة"، ويوافق 1382م.

وقد تولى التدريس فيها الإمام العلّامة شهاب الدين أبو البقاء أحمد الزبيري المصري، وقد حصلت عائلة الإمام على ملكية المبنى وقامت بوقف استخدام العائلة (وقف ذري)، ويتم حالياً استخدام الطابق الأرضي كمقر لمجلس الهيئة الإسلامية العليا وتقطن في الطوابق العليا خمس عائلات، وتم ترميم كافة أجزاء المبنى المستخدمة من المجلس والسكان وتأهيل شبكات الخدمة وانتهت أعمال المشروع في عام 2004م، كما ودفن فيها الأمير سيف الدين الطشتمري وابنه إبراهيم.