تقع قريب من باب حطة، شمال المسجد الأقصى.

تتألف هذه التربة من طابقين من البناء، ويقع في الطابق الأول غرفة الضريح، وأروقة مجاورة، وصهريج للماء، وبيت للصلاة، وفي الطابق الثاني، عدد من الغرف المتباينة الحجم.

كانت عبارة عن مدرسة، ورباطاً أيضاً، وقد قامت المدرسة بدورها الفكري، كما قام الرباط بدوره كذلك، وللمدرسة سجل في المحكمة الشرعية، يصف التربة من ناحية معمارية.

تقع بالقرب من باب حطة، شمال المسجد الأقصى، وقد سميت نسبة الى مُنشئها الملك الأوحد نجم الدين يوسف بن الناصر صلاح الدين الذي بناها سنة 697 هـ/1297-1398م، تعود للعهد الأيوبي، وتتألف هذه التربة من طابقين من البناء، ويقع في الطابق الأول غرفة الضريح، وأروقة مجاورة، وصهريج للماء، وبيت للصلاة، وفي الطابق الثاني، عدد من الغرف المتباينة الحجم.

وقد كانت عبارة عن مدرسة، ورباطاً أيضاً، وقد قامت المدرسة بدورها الفكري، كما قام الرباط بدوره كذلك، وللمدرسة سجل في المحكمة الشرعية، يصف التربة من ناحية معمارية.